إقرأ المزيد...
- حملة تحسيسية توعوية داخل الوسط المدرسي في الفترة الممتدة من 17 إلى 25 أكتوبر 2016 حول الشجرة و أهميتها كعنصر أساسي في البيئة التي يعيش فيها الإنسان.
- إنشاء مشاتل بيداغوجية تربوية نمودجية على مستوى 10 مؤسسات تربوية بمختلف البلديات بالتنسيق مع محافظة الغابات.
- المشاركة في المائدة المستديرة بالاذاعة الجهوية لجيجل، يوم 24 أكتوبر: حول الإحتفال بهذا اليوم.
- المشاركة في المعرض الذي نظم من طرف محافظة الغابات ببلدية جيجل. و ذلك بمشاركة العديد من القطاعات و النوادي الخضراء.
- توزيع مختلف الوسائل البيداغوجية المتعلقة بالتحسيس و التوعية البيئية : المعلقات + المطويات.
في اطار الاتفاقية المبرمة بتاريخ 04-02-2002 بين الوزارة المكلفة بالبيئة و وزارة التربية الوطنية و المتعلقة بإدراج البعد البيئي في المناهج التعليمية في الجزائر، تم تدعيم التربية البيئية على جميع مستويات التعليم و خلق نشاطات تكميلية داخل المؤسسات التربوية (النوادي الخضراء)، لتكوين أجيال صاعدة على احترام البيئة و المحافظة عليها. إقرأ المزيد...
هذه المسابقة موجهة إلى كل مواطن محترف أو هاوي في مجال التصوير الفوتوغرافي و إلتقاط الصور، هؤلاء بإمكانهم المشاركة و تقديم أعمالهم إلى مصالح مديرية البيئة لولاية جيجل. إقرأ المزيد...
هي الطّاقة المستمدة من الموارد الطبيعية التي تتجدد أي الّتي لا تنفذ. تختلف جوهرياً عن الطاقات الناتجة عن البترول والفحم والغاز الطبيعي، أو الوقود النووي الّذي يستخدم في المفاعلات النووية. ولا تنشأ عن الطّاقة المتجددة عادةً مخلّفات كثنائي أكسيد الكربون (CO2) أو غازات ضارة أو تعمل على زيادة الاحتباس الحراري كما يحدث عند احتراق الوقود الأحفوري أو المخلفات الذرية الضّارة النّاتجة عن المفاعلات النوويّة. إقرأ المزيد...
- في إطار تحسين الخدمة العمومية ومن أجل تحسين استقبال المواطنين و التكفل بانشغالاتهم و كذا تبسيط و تكييف الإجراءات الإدارية، نظمت مديرية البيئة لولاية جيجل دورة تكوينية لفائدة كافة إطارات الدوائر و البلديات حول المواضيع التالية: إقرأ المزيد...
- احياء جميع الايام العالمية، الدولية و الوطنية المتعلقة ب: البيئة، الشجرة، الماء, التنوع البيولوجي، المناطق الرطبة، طبقة الازون، يوم ساحل البحر الابيض المتوسط، الطيور المهاجرة، الغابات...الخ بالتنسيق مع جميع الشركاء في هذا المجال و ذلك بتنظيم النشاطات التالية: إقرأ المزيد...
يحتفل العالم يوم 23 مارس 2016، باليوم العالمي للأرصاد الجوية تحت شعار: "عالم أكثر حرارة و جفافا، و أمطارا...مواجهة المستقبل" ، حيث يسلط الاحتفال على أن درجات الحرارة ليست إلا جزءا من القضية، فتغير المناخ يعرقل أيضا النسق الطبيعي للمواسم و يزيد وتيرة و شدة بعض الظواهر الجوية المتطرفة، مثل موجات الحرارة و الجفاف و الأمطار الغزيرة، و هذه التغيرات المستمرة تنبئ بمستقبل أكثر حرارة و جفافا و أمطارا. إقرأ المزيد...