Principaux écosystèmes de la wilaya de Jijel
1- Ecosystème forestier (115.000 ha)
La superficie forestière avoisine les 115.000 ha, ce qui représente un taux de boisement de l’ordre de 47%. Les principales espèces végétales qui constituent l’écosystème forestier sont :

- Chêne liège : 43.000 ha.
- Chêne zeen et afares : 7.000 ha.
- Pin maritime : 1.140 ha.
- Le cèdre : 1.043 ha.
- Eucalyptus : 986 ha.
- Chêne vert : 342 ha.
- Pin d’Alep : 228 ha.
- Peupliers-Aulne-Orme : 1.790 ha.
إقرأ المزيد...

حرر بتاريخ: 2016/04/24 | عدد التصفحات: 5321
 موسـم الاصطياف
تحضيرا لموسم الاصطياف تقوم مديرية البيئة لولاية جيجل بـ :
  1. التنسيق مع البلديات الساحلية و المصالح المعنية لمناقشة وضعية الشواطئ و رفع النقائص المسجلة خلال السنة الماضية و مدى مطابقتها للمرسوم التنفيذي رقم 13/85 المؤرخ في 26/01/85 الذي يحدد شروط استعمال الشواطئ.
  2. إقرأ المزيد...
حرر بتاريخ: 2016/04/04 | عدد التصفحات: 2378
 حمـاية الساحل
في إطار حماية الساحل لولاية جيجل و تطبيقا للقانون رقم 02-02 المؤرخ في 05/02/2002 المتعلق بحماية الساحل و تثمينه ، و القانون رقم 04/03 المؤرخ في 23 جوان 2004 المتعـلق بحماية المناطـق الجبليـة في إطار التنمية المستدامة ، استفادت مديرية البيئة من أربع مشاريع ممركزة تتمثل كما يلي : إقرأ المزيد...
حرر بتاريخ: 2016/03/29 | عدد التصفحات: 4183
 التنوع البيولوجي و الأنظمة البيئية
المساحات الخضراء:
تطبيقا لأحكام القانون رقم 07-06 المؤرخ في 13/05/2007 المتعلق بتسيير، حماية و تنمية المساحات الخضراء ، قامت مصالح مديرية البيئة لولاية جيجل بجرد 60 مساحة خضراء بمساحة إجمالية 209432 م2 متواجدة بإقليم الولاية مع تصنيفها طبقا للقانون المذكور أعلاه و ذلك كما يبين الجدول أدناه.
إقرأ المزيد...
حرر بتاريخ: 2016/03/28 | عدد التصفحات: 2124
 Circulaire du 7 octobre 2007 relative à la gestion, à la protection et au développement des espaces verts
Réf: La loi n°07-06 du 13 mai 2007.

L’absence de plantations d’arbres pour améliorer la qualité de l’environnement et la création d’un microclimat transforme nos cités en espaces occupés exclusivement par le béton.

En Algérie, la superficie consacrée actuellement aux espaces verts, reste relativement faible et ne représente que 1 m2 par habitant alors que les normes internationales sont de 10 m2 par habitant.

La loi relative à la gestion, à la protection et au développement des espaces verts qui vient d’être publiée met en place une véritable politique pour l’instauration d’un réseau d’espaces verts en vue de la préservation de la qualité de notre cadre de vie.

Cette loi a pour objectifs notamment, d’améliorer le cadre de vie urbain, d’entretenir et d’améliorer la qualité des espaces verts urbains existants, de promouvoir la création d’espaces verts de toute nature, de promouvoir l’extension des espaces verts par rapport aux espaces bâtis et de faire de l’introduction des espaces verts dans tout projet de construction, une obligation prise en charge par les études urbanistiques et architecturales publiques et privées.

Ces objectifs correspondent aux exigences affirmées à maintes occasions par son Excellence Monsieur le Président de la République, et trouvent ainsi un cadre légal à leur concrétisation.

La loi a un champ d'application très général puisqu'elle intéresse le paysage dans tous ses aspects : urbain, naturel, banal ou exceptionnel, et intègre la notion d'intérêt paysager dans les études d'aménagement et d'occupation des sols et les procédures d'urbanisme. إقرأ المزيد...
حرر بتاريخ: 2014/12/15 | عدد التصفحات: 2547
 حملة موانئ صيد زرقاء -الجزائر 2014-
في إطار الحملة الوطنية لموانئ صيد زرقاء - الجزائر 2014 – في طبعتها الثانية، المنظمة من طرف وزارة الصيد البحري و الموارد الصيدية، بمشاركة مديرية البيئة لولاية جيجل في هذه الحملة المنظمة يوم 07 جوان 2014 بميناء الصيد البحري "بوديس"، إقرأ المزيد...
حرر بتاريخ: 2014/12/10 | عدد التصفحات: 2688
  ما هو التنوع البيولوجي

ما هو التنوع البيولوجي؟

إن التنوع البيولوجي هو الذي يدعم الحياة على كوكب الأرض، ويعني التنوع الموجود في الكائنات الحية والذي يتراوح بين التركيب الجيني للنباتات والحيوانات وبين التنوع الثقافي.

ماذا يعني التنوع البيولوجي بالنسبة إلى صحة الإنسان؟

إن البشر يعتمدون على التنوع البيولوجي في حياتهم اليومية على نحو لا يكون واضحاً ولا ملحوظاً بصورة دائمة. فصحة الإنسان تعتمد اعتماداً جذرياً على منتجات وخدمات النظام الإيكولوجي (كتوافر المياه العذبة والغذاء ومصادر الوقود) وهي منتجات وخدمات لا غنى عنها لتمتع الإنسان بالصحة الجيدة ولسبل العيش المنتجة. وخسارة التنوع البيولوجي يمكن أن تكون لها آثار هامة ومباشرة على صحة الإنسان إذا أصبحت خدمات النُظم الإيكولوجية غير كافية لتلبية الاحتياجات الاجتماعية. وللتغيرات الطارئة على خدمات النُظم الإيكولوجية تأثير غير مباشر على سبل العيش والدخل والهجرة المحلية وقد تتسبب أحياناً في الصراع السياسي.

إقرأ المزيد...
حرر بتاريخ: 2014/05/06 | عدد التصفحات: 9149